مدينة افسس في الكتاب المقدس
مدينة افسس في الكتاب المقدس
تقع هذه المدينة على الساحل الغربي لأسيا الصغرى (تركيا حالياً), وقد اشتهرت بعظمتها من النواحي الدينية والسياسية والتجارية.
معظم سكان افسس من اصل يوناني ويوجد بينهم عدد لابأس به من اليهود المشتغلين بالتجارة أو غيرها (أع18: 19-24), (أع19: 1, 17, 34).
يوجد في المدينة معبد الآلهة ارطاميس اليونانية او ما يسمى عند الرومان ديانا. (أع19: 27) وكان واحدا من عجائب الدنيا السبع في العالم القديم.
كانت افسس في ذلك الوقت اعظم مركز للعبادة الوثنية التي كثرت فيها اعمال السحر والشعوذة (أع19: 19).
كان في افسس مجمعا لليهود ولكن هذا المجمع بكل ممارساته الناموسية لم يستطع ان يبيد ظلمات العبادة الوثنية التي غرق فيها كل سكان افسس.
الهُويّة الجنسيّة
الهُويّة الجنسيّة
*تعريف الهُويّة الجنسية: هي ادراك الشخص لكونه ذكراً أو أنثى, وأنه ينتمي لجنسه شكلاً ومضموناً. وتضطرب هذه الهُويّة عندما يشعر الشخص بعدم الارتياح نحو الجنس الذي ولد به.
وإذ نتحدث عن الهوُيّة الجنسية لابد ان نتطرق إلى مغايري الهوية الجنسية، وإلى المثلية الجنسية باعتبارهما اضطرابا في الهُويّة الجنسية.
*تعريف مغايري الهُويّة الجنسية (مشتهي تغيير الجنس): هم الذين يريدون تغيير جنسهم، أو يشعرون أنهم ولدوا على الجنس الخطأ.
*تعريف المثليّة الجنسية, هي توجه جنسي, يتصف بالانجذاب الجنسي, أو الشعوري, بين أشخاص من نفس الجنس.
*التصنيفات الرئيسية للميول الجنسية عند البشر
1- المثلية الجنسية: المثلي جنسياً هو الذي ينجذب بشكل أساسي إلى أشخاص يماثلونه في نوع جنسه، وقد ينجذب بصورة ضئيلة أو معدومة إلى الجنس الآخر, وليس من الضروري أن يعبّر الشخص عن ميوله الجنسية من خلال ممارسة الجنس فعلياً.
ان الذكر ذو الميول المثلية يلقب "مثلياً" أو "مثلي الجنس", وقد يعبر عنه بالمصطلح غير الحيادي "شاذ جنسياً ", أو بمصطلح "لوطي". والأنثى ذات الميول الجنسية المثلية تُلقب "مثلية الجنس" أو "سحاقية".
2- المغايرة: أي الذي ينجذب للجنس الآخر ويدعى أيضاً "سوياً ".
3- ازدواجية الميول الجنسية: أي الذي ينجذب للجنسين, ويدعى أيضاً "مشتهي الجنسين".
مشاكل كتابيه (سفر العدد31)
مشاكل كتابية (سفر العدد31)
النصوص مأخوذه من الترجمة التفسيرية, كتاب الحياة.
قال الرب لموسى: «انتقم من المديانيين لبني إسرائيل، وبعدها تموت وتنضم إلى قومك». عدد31: 2
وقع الشعب الإسرائيلي تحت نصيحة بلعام بن بعور الماكرة, فأخذ بنات المديانيين مما استجلب غضب الرب عليهم. والآن جاء الوقت الذي يتطهر فيه الشعب من نجاسته بسبب اختلاطه مع بنات المديانيين.
لذلك هذه الحرب لا تعتبر من حروب كنعان, انها بسبب عدم امانة شعب إسرائيل. ولهذا لانجد ذكرا ليشوع بن نون هنا بالمرة ولا علاقه له بهذه الحرب مع انه هو الذي تعين من قبل الله ليخلف موسى من بعده في قيادة جماعة الرب, فعلى العكس من ذلك نرى قيادة هذه الحرب تسلمت لفينحاس بن العازار الكاهن الذي قتل الإسرائيلي والمديانية امام خيمة الاجتماع وبسببه توقف الوبأ. وقد دخل فينحاس هذه الحرب "وامتعة القدس وابواق الهتاف في يده". وكانت نتيجة الحرب:
"7 فحاربوا المديانيين كما أمر الرب وقتلوا كل ذكر؛ 8 وقتلوا معهم ملوكهم الخمسة: أوي وراقم وصور وحور ورابع، كما قتلوا بلعام بن بعور بحد السيف. 9 وأسر بنو إسرائيل نساء المديانيين وأطفالهم، وغنموا جميع بهائمهم ومواشيهم وسائر أملاكهم، 10 وأحرقوا مدنهم كلها بمساكنها وحصونها، 11 واستولوا على كل الغنائم والأسلاب من الناس والحيوان، 12 ورجعوا إلى موسى وألعازار الكاهن وجماعة إسرائيل بالسبي والأسلاب والغنيمة إلى المخيم في سهول موآب بالقرب من نهر الأردن مقابل أريحا."
ولكن القادة في الحرب لم يكونوا أمناء
وضع الايادي
وضع اليد في الكتاب المقدس له معان مختلفة باختلاف المناسبات الكتابية :
(1) وضع اليد فى الذبائح : كانت "الشريعة تقضى بأن من يأتي بذبيحة محرقة أو ذبيحة خطية " أن يضع يده عليها قبل ذبحها (خر 29 : 10 ، لا 1 : 4 ، 4 : 4 ،و 15 و 24 و 92 و 33 و 8 : 14 ، 18 : 22 و عد 18 : 12) ، وكان هذا يعنى اتحاد مقدم الذبيحة بالذبيحة لتكون بديلاً عنه . وفى يوم الكفارة ، كان هارون (رئيس الكهنة) يضع يده على رأس التيس الحىِّ " ويقر عليه بكل ذنوب بنى إسرائيل وكل سيآتهم مع كل خطاياهم ، ويجعلها على رأس التيس ... ليحمل التيس عليه كل ذنوبهم إلى أرض بعيدة " (لا 16 : 20 - 22) .
سبت الاموات
سبت الأموات
في كل سنة وتحديداً في ذكرى يوم سبت الأموات يتهافت الناس إلى المقابر لزيارة موتاهم ولوضع الورود البيضاء على قبورهم وحرق البخور وإضاءة الشموع والبكاء والنحيب من جديد ولفتح جروح قد اندملت بفعل الزمن ... ونرى رجال الدّين يقفون مع أهل الميت عند القبر الأبيض المزين بالورود ويتلون الصلوات ويحرقون البخور..... وهنا ..ألا يحق لنا أن نسأل ما سبب إحياء هذه الذكرى ؟ ومن الذي ابتدعها ؟ وما الغاية منها ؟ وهل لها أي مرجعية في الكتاب المقدس؟ وهل حقا هناك صلاة تتلى على الأموات وعلى أرواح الأموات لتريحهم أو تنقلهم من مكان لآخر أو لتغفر خطاياهم ؟!؟
ولكي نفهم وجهات النظر ومفاهيم هذا اليوم وتعبيراته السائدة ، نورد هنا بعض الآراء من النت كما تمّ تنزيلها:
زواج المثليين, بدعة جديدة قديمة
(فَالآنَ يَا أَيُّهَا الْمُلُوكُ تَعَقَّلُوا. تَأَدَّبُوا يَا قُضَاةَ الأَرْضِ).مزمور 2 : 10
أي شر عظيم قد أصاب كنيسة الله الحي وأي أثم اجتاحها ، أي معصية قامت بها وأي خطيئة تصنعها وحمق ترتكبه ، وآسفاه .. وآسفاه .. هذه الكنيسة التي اقتناها الرب يسوع بدمه الكريم ، التي اشتراها لِكَيْ يُحْضِرَهَا لِنَفْسِهِ كَنِيسَةً مَجِيدَةً، لاَ دَنَسَ فِيهَا وَلاَ غَضْنَ أَوْ شَيْءٌ مِنْ مِثْلِ ذلِكَ، بَلْ تَكُونُ مُقَدَّسَةً وَبِلاَ عَيْبٍ.،،، الكنيسة التي هي المنارة في هذا العالم المظلم والتي هي الملجأ لكل التعابى والحزانى والمثقلي الأحمال ، الكنيسة التي َأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا.،،، الكنيسة التي ما دامت في الوسط ومادام الروح القدس على الأرض فإنه يحجز الأثيم ويلجمه بسلطانه، الكنيسة : كَنِيسَةُ اللهِ الْحَيِّ ،،، بَيْتِ اللهِ، ،،، عَمُودُ الْحَقِّ وَقَاعِدَتُهُ. ... الكنيسة الحقيقية التي أرادها الرب يسوع ....
.